وزارة الصحة والسكان
بناءً على رؤية مصر 2030، سيتم تقديم تقرير شامل حول الخطط المستقبلية السابقة وتوزيعها على جدول زمني. ستتم إضافة هذه الخطط تدريجيًا خلال فترة لا تتجاوز 30 يومًا من تولي الرئيس القادم المنصب، وذلك وفقًا للمدة الزمنية المحددة أو قد تكون أقل من ذلك. سيتم تنفيذ هذه الخطط باستخدام نفس آليات التنفيذ السابقة أو سيتم تحسينها بدعم من أجهزة الدولة المختلفة.
يجب أولًا فتح باب الاستماع وجمع الآراء بشكل متكرر شهريًا من داخل المنظومة وخارجها كبداية ثابتة في تطوير جميع المنظمات الحكومية تأخذ شهر من الوقت بعدد ساعات فعلي 10 ساعات الـ DOD (شروط إنهاء المهمة) عمل تقرير كامل عن الآراء وجمع الاستبيانات بطريقة منظمة ومتطورة في كل مرة؛ لكي تساعد في استخراج نقاط التطوير سريعًا بدقة عالية، كما يتم متابعة ما تم تطويره من قبل ونتيجته.
وفقٍا لرؤية مصر 2030 للتحول الرقمي في كافة قطاعات الدولة مع الحرص على:-
- تمرير المعلومات فى الاتجاهين ما بين المواطن والوزارة وما بين الوزارة والمواطنين من خلال الاهتمام بكافة قنوات التواصل الإجتماعي.
- طرح منصة رقمية تسمى “رأي”.
- طرح منصة إلكترونية للتبرع بالأعضاء.
الهدف من هذا المشروع
هو عدم تعرض أي إنسان لأى معاناة أخرى بخلاف ما هو خارج استطاعته، لا يعاني من (نقص دواء، أو سوء معاملة، أو نقص سرير، أو نقص ماديات، أو نقص خبرات) فقط يكفيه ما يعانيه من عدم تسكين الألم أو قلة الحركة ولا يوجد أي معاناة أخرى
- التبرع بالأعضاء هو طريقة فعّالة لإنقاذ ملايين الأرواح، وتشمل إتاحة الاستمارة الإلكترونية للتبرع وتسجيلها على النظام العام لبطاقة الرقم القومي، وإضافة رمز مميز لها على بطاقة الرقم القومي. كما يقدم المواطنين المتبرعين مميزات صحية ومعنوية، تعبر عن امتناننا لخطواتهم الإيجابية لصالح إخوانهم المواطنين. يتم جمع الأفكار من خلال منصة “راي”، وتعديل المقترحات للأفضل خلال ستين يومًا من تولي المنصب.
المشروع القومي لزراعة الأعضاء “مشروع من أحياها “
يهدف المشروع إلى عمل منصة إلكترونية شاملة للتبرع بالأعضاء و تنظيم التبرع و تسيير خطوات التبرع حتى تصل إلى مستحق التبرع و تنظيم وصول العضو المراد التبرع به إلى المتبرع إليه ،و ذلك عن طريق:-إنشاء المنصة وتزويدها بكل الأرقام القومية للمواطنين المصريين واعتبارهم متبرعين محتملين.
- إتاحة إمكانية رفض أي شخص التبرع بأعضائه وذلك عن طريق تقديم استمارة وطلب رفض التبرع وليس العكس.
- لتسهيل العملية، يتم ملء استمارة من ضمن استمارات استخراج بطاقة الرقم القومي أو تجديدها، وتحتوي الاستمارة على خانة تقرير بأنا أوافق على التبرع أو لا أوافق على التبرع، وحسب مكان السجل المدني التابع له مستخرج الرقم القومي، تكون قائمة المستشفيات التابعة لنفس القسم التابع له السجل المدني للإبلاغ عن الحالة بعد الوفاة.
- وتكون مرفوعة كافة أسماء المستشفيات التابعة لدائرة قسم صاحب الرقم القومي التي يمكنها زراعة الأعضاء من المتبرع المتوفى بعد الوفاة، مما يرفع المعاناة عن المتبرعين في رفع استمارات وطلبات التبرع، وهو أقل ما يجب في حقهم.
- إتاحة خدمات صحية مميزة وأولوية في العلاج والعمليات وزراعة الأعضاء للمسجلين كمتبرعين في المنصة.
- عدم إعطاء نفس الحوافز أو الأولويات لرافضي التبرع (والذين لا ننكر أنه من حقهم) والتأكيد على ذلك في جميع برامج التوعية الخاصة بالمشروع.
الفئة المستهدفة من المشروع
جميع المرضى الذين سيتم إنقاذ حياتهم إذا تمت عمليات التبرع أو ستتحسن حالتهم على المدى القريب أو البعيد، مثل مرضى الفشل الكلوي والتليفات الكبدية ومرضى القلب والمرضى الذين يحتاجون زراعة رئة.
يوجد 165,000 مواطن يقومون بعمل جلسات غسيل كلوي 3 مرات في الأسبوع، بتكلفة 500 جنيه للجلسة الواحدة. ولمدة 4 أسابيع في الشهر، لمدة 12 شهرًا في السنة، يصبح التكلفة السنوية 11,880,000,000 مليار جنيه.
إيجابيات المشروع
- بث الطمأنينة لدى المرضى بوجود بنية تحتية وعملية منظمة للتبرع بالأعضاء وزراعتها.
- التوزيع العادل للأعضاء المتبرع بها من خلال قائمة انتظار وطنية تحت إشراف المركز.
- عدم الوقوع فريسة لجهات غير أمينة مع انعدام الرقابة الصحية والتعرض للابتزاز المادي.
- عدم التعرض لأمراض قد يكتسبونها من الأعضاء المزروعة والتي قد تعرض المرضى للموت مثل الإيدز.
- تقليل الأعباء الاقتصادية على ميزانية الصحة، لأن زراعة الأعضاء ومتابعتها في حالات زراعة الكلى تكلف أقل بكثير من تكلفة الغسيل الكلوي أو البريتوني.
- إتاحة عدد كافٍ من الأعضاء لزراعتها وتحسين الحالة الصحية لملايين المصريين.
- توفير مبالغ طائلة من ميزانية الدولة والتي تنفق في علاج الأمراض المزمنة مثل الفشل الكلوي.
- تقليل سلبيات استمرار المرض على صحة المريض مثل الإصابة بالجلطات وبعض الفيروسات.
- تقليل السلبيات الاجتماعية لتدهور الحالة الصحية للعائلة وتحويل أسر من متوسطة إلى فقيرة بسبب عدم القدرة على العمل وتحمل النفقات الطائلة للعلاج.
- عدم الحاجة للسفر إلى الخارج.
- الاكتفاء الذاتي.
- إنتاج جيل كامل من الكوادر الطبية المتمرسة والمتميزة في قطاع زراعة الأعضاء على مستوى العالم وجعل مصر مركزًا طبيًا عالميًا وإعادة مكانة مصر كمقصد سياحي طبي لا يتأثر بسلبيات الأحداث العالمية مثل الإرهاب.
- والكورونا وسينشط العديد من القطاعات الأخرى مثل قطاع الفنادق والمستشفيات الخاصة والطيران والمطاعم.
- قطع الطريق على تجارة الأعضاء الغير شرعية والتي تعتمد على استغلال الفقراء أو خطف الأطفال، مما يجعلها بلا جدوى للمستفيدين منها.
- يمكن استغلال العائد من هذا المشروع في رفع كفاءة القطاع الصحي بشكل عام للدولة وعمل مزيد من الأبحاث في قطاع زراعة الأعضاء والتقدم عالميًا في هذا القطاع، بل ستكون لمصر الصدارة في هذا المجال بسبب اكتشاف طرق جديدة وزراعة أعضاء لم يكن بالإمكان زراعتها من قبل بسبب اعتماد معظم الدول على المتبرعين الأحياء.
كيف يعمل البرنامج؟
- نتيجة وجود الأرقام القومية للمتبرعين والمزودة بكافة البيانات الصحية والمجمعة مسبقًا من الحملات القومية السابقة مثل “حملة 100 مليون صحة” أو اللاحقة مثل فكرة “مشروع الرقم القومي الصحي” والذي سيتم شرحه بشكل مستقل والذي يحتوي على السجلات الطبية الكاملة لكل شخص مؤمنة ومحفوظة برقم موبايله ورقم OTP، حيث يقوم النظام بإختيار أفضل الحالات والفئات العمرية المناسبة للتبرع في حالة الوفاة لا قدر الله.
- وجود رقم موحد للإبلاغ عن الوفيات لإصدار شهادة الوفاة والتعامل مع المتوفى، حيث تقوم سيارة الإسعاف الخاصة بالمشروع بخدمة أهل المتوفى مباشرة بعد تلقي بلاغ الوفاة.
- نقل المتوفى من مستشفيات متميزة ليقوم بالتبرع في حضور لجنة مكونة من 3 أفراد، منهم فرد من النيابة العامة.
- تزويد بنك الأعضاء بمتطلباته بناءً على أكواد يتم إصدارها من البرنامج والتحكم فيها بالكامل، ويتم تكفين وتغسيل الموتى بطريقة إنسانية. وتوصيل المتوفى بعد ذلك لذويه مع بقاء سيارة الإسعاف لإيصال المتوفى إلى مثواه الأخير محاط بكامل الرعاية والتكريم والتقدير.
- مع نشر فكرة التبرع والتأكيد أن جسم الإنسان يتحلل في ظرف ساعات ويصبح عرضة للدود بلا فائدة ولا قيمة، والتأكيد على فائدة وقيمة هذا العمل في إحياء وعلاج ورفع معاناة المرضى وإعادتهم للحياة والإنتاج. والعمل بمثابة إحياء الناس جميعًا.
بعد الدخول للتسجيل
- يتم إدخال جميع البيانات على الموقع ويربطها بالرقم القومي، ثم يتم إرسال بطاقة تسجيل بالتبرع تحمل اسم “متبرع” بعد الوفاة. يمكن للشخص تعديل قراره وإلغاء التبرع عن طريق إرسال الرقم القومي عبر البريد الإلكتروني المسجل. في حالة الوفاة، يتم إبلاغ المركز على الفور ويتم الحصول على موافقة من أفراد العائلة.
- يقوم مسجل بيانات المتبرع بالأعضاء بعد الوفاة بالتعهد بصحة البيانات المدخلة. يجب أن يكون هذا القرار غير ملزم، ويحق للمسجل تغيير رغبته والتواصل مع المركز عبر البريد الإلكتروني المخصص.
- يجب التأكيد أن البطاقة الخاصة بالتبرع هي مجرد تعبير عن رغبة المتبرع في التبرع بأعضائه ولا تعتبر وثيقة قانونية ملزمة لأخذ الأعضاء، سواء أثناء الحياة أو بعد الوفاة.
طالبين التبرع
يقوم المتبرع بتسجيل ورفع بياناته الصحية إلكترونيًا بالكامل، بما في ذلك تقرير طبي واستمارة معدة مسبقًا على المنصة الإلكترونية. يتم منحه رقم تسجيل إلكتروني يمكن تتبعه ومعرفة عدد الحالات التي تستحق التبرع قبله لأي سبب كان، ويتم إخطاره بقرب موعده بطريقة آلية ومكان زراعة العضو مجانًا. أما للرافضين للتبرع، فسيتم تقديم نفس الخدمة لهم ولذويهم ولكن بتكلفة حقيقية، مع الاحتفاظ بأولوية المتبرعين في الأولوية.
وبما أن تقدم الدول يُقاس بناءً على تقدمها في زراعة الأعضاء، فإن الإحصائيات تشير إلى أن أعلى دولة في التبرع هي إسبانيا، وأن هناك 120 ألف شخص في الولايات المتحدة على قائمة الانتظار لزراعة الكلى، ويوفون 18 شخصًا يوميًا بسبب عدم وجود متبرع. عالميًا، يتم إجراء أكثر من 100 ألف عملية زراعة أعضاء كل عام، وتشمل الأعضاء المتبرع بها بشكل رئيسي الكلى والكبد والقلب. ومن الممكن أن تحتل مصر المرتبة الأولى بعد تنفيذ هذا المشروع من خلال تحقيق الرقم العالمي لمصر وحدها في كل عام. يجب ملاحظة أنه يمكن إنقاذ حياة 8 أشخاص بسبب تبرع شخص واحد متوفى، بالإضافة إلى تحسين حياة 75 شخصًا بفضل نفس الشخص الذي يتبرع بالأنسجة والقرنية التي تتلف بعد ساعات من الدفن وتصبح مصدرًا للبكتيريا والديدان.
فكرة الرقم القومي الصحي
تم إنشاء منصة إلكترونية يتم من خلالها إنشاء ملف طبي خاص بكل مواطن، ويتم ربط الملف بالرقم القومي الخاص به. يتم رفع تاريخ المرضى للمواطن على المنصة، بما في ذلك أمراضه المزمنة والعمليات الجراحية التي أجريت له في السابق، وجميع الفحوصات والأشعة والتحاليل التي أجراها سابقًا. وللدخول إلى الرقم القومي الصحي، يقوم المواطن بتسجيل رقم هاتفه المحمول ورقمه القومي، ويرفع جميع المستندات المتعلقة بحالته الصحية.
الذهاب إلى طبيب
في حالة ذهاب المواطن إلى أي طبيب أي تخصص يقوم الطبيب بالدخول على المنصة والدخول بالرقم القومي ومن ثم إدخال رقم موبايل المريض في حال محاولة الدخول على الملف يتم إرسال كود مصادقة “ Authentication code” على موبايل المريض ولا يستطيع الطبيب الدخول بدون إدخال الكود ويتم ارسال رساله نصية قصيرة” SMS” على موبايل المريض لإعلامة أن الطبيب يرغب في الدخول على الملف الطبي الخاص به ليجد كامل التاريخ الطبي الخاص بالمريض مرفوع على الملف الطبي بالكامل.
بعد الإنتهاء من الكشف يتم رفع روشتة العلاج على نفس ذات الملف ويتم حفظ الروشتة على الملف ليكون الطبيب المعالج مسؤول عن العلاج مسئولية كاملة ولأغراض بحثية أخرى مثل سرعة إستجابة المريض للعلاج وبعد ذلك يتم التدخل عن طريق الذكاء الإصطناعى في حال كتابة أدوية تتعارض مع حالة المريض يتم تنبيه الطبيب لأنه لا يمكن كتابة هذا الدواء لهذا المريض ويتم مراجعة الملف بالكامل بالذكاء الإصطناعي و =وضع المحاذير كاملة.
فوائد الرقم القومي الصحي
- تقليل الأخطاء الطبية.
- تقليل التفاعلات الدوائية إذا سقطت سهوا من الطبيب المعالج.
- تقليل المشاكل الناجمة عن كتابة أدوية تتعارض مع بعض الحالات الصحية مثل أمراض المناعة الذاتية وأمراض القلب والكبد والكلى.
- مركز واحد لتلقي كاف المعلومات الطبية عن المريض.
- تخفيف عبء التنقل بين مراكز الأشعة ومعامل التحاليل وعيادات الأطباء لعرض التقارير واستلامها.
- تقليل التكدس والازدحام و وقت الإنتظار.
- تقليل إعادة عمل الفحوصات والأشعات نتيجة فقد المستندات الطبية.
- إعلام المريض بتحديث بياناته بأن يتم إرسال رسالة للمواطن فقط بأن نتيجة الأشعة أو التحاليل قد ظهرت و تم رفعها على ملفه الطبي.
ربط الملف الصحي بنظام من أحياها (المشروع القومي للتبرع بالأعضاء)
يكون هذا الملف الصحى مربوط بنظام من أحياها (المشروع القومى للتبرع بالأعضاء) بتاريخه المرضي منذ الولادة وملف الجينوم البشرى و عليه فصيلة دم المريض ويتم اوتوماتيكيا عن طريق الذكاء الإصطناعى إستثناء مواطنين من التبرع بالأعضاء نتيجة تاريخهم المرضي الذي يؤكد إذا كان هناك فشل كلوي أو تليف كبدى أو ضعف عضلة القلب أو ما شابه ذلك من الأمراض التي أدت إلى تلف الأعضاء أثناء حياة المريض وكان يعالج منها طوال فترة حياته.
- تدعم منظومة التبرع بالأعضاء السياحة العلاجية ( راجع وزارة السياحة )
- في علاج السمنة وجراحاتها عالميًا وفتح مجالات السياحة العلاجية فيها بمن خلال استراتيجية تضعها الدولة من خطط وتنظيم مع الإستعانة بجهاز الخدمة الوطنية وخدماته الفندقية ومستشفيات القطاع العام والعسكري والخاص راجع ( وزارة السياحة ) و ( وزارة الحربية )
- رفع ميزانية الدعم الصحي
- التأمين الطبي والإسم العلمي
- الصناعة الدوائية.
- إنشاء هيئة الغذاء والدواء المصرية على غرار هيئة الغذاء والدواء السعودية.
- تعليم الفنيين والتمريض على أعلى مستوي واختيار الكوادر القوية للمراسلة المهنية وتعديل المرتبات الخاصة بهم
السجل الطبي الموحد
يقدم تلقائيا خدمة تحديد مواعيد المقابلات والحجز للمرضى الذين يزورون طبيبا معينا بشكل منتظم أو لمدة طويلة، أو لفترات قصيرة. كما يتعقب السجل الطبي عمليات التطعيم ويعدل المواعيد حسب التشخيص لكل زيارة، كما يقدم أيضا الاستشارة للمرضى على أساس وضعهم العلاجي ومراحلهم الحياتية.
الفئة المستهدفة للمشروع
المرضى – الأطباء – التمريض
- يشترك المريض فى خدمة السجل الطبى عن طريق الرقم القومى يسجل أول مواعيدة من خلال خدمة العثور على الطبيب و يشخص الطبيب المريض و يطلب منه متابعته خلال الاثني عشر شهراً المقبلة
- يتم جدوله المواعيد تلقائياً عندما يحدث الطبيب سجل المرضى الموحد
- يبدأ المريض فى تلقى إشعارات الإستشارة المهنيه السياقية
الوصف
يشترك المرضى في خدمة السجل الطبي عن طريق إدخال رقم تعريف سجل المرضى الموحد الخاص بهم.;بعد تشخيص الحالة، يمكن للأطباء أن يطلبوا من المريض حجز عدد من المواعيد لمتابعته في دورات علاجية طوال حياته. وعلى هذا النحو، يتم حجز المواعيد تلقائيا وفقا للمعايير المطلوبة. وفي موازاة ذلك، يتلقى المريض استشارة مهنية بشأن نمط حياته (مثل تناول الطعام، ومتطلبات التمارين، وتناول الدواء) على أساس مراحله العلاجية في حياته.;مع اقتراب المواعيد، يتلقى المرضى إشعارات تذكير وتعطى الفرصة لهم لإعادة جدولة مواعيدهم بما يناسبهم من خلال السجل الطبي الرقمي.;كما يمكن أيضا أن يكون السجل الطبي متكاملا مع خدمة العثور على الطبيب، ما يسمح للمرضى بالحجز شخصيا وتعديل المواعيد حسب الحاجة.
خدمات إضافية يمكن تطبيقها
- التكامل مع سجل المرضى الموحد
- إشعارات مؤتمتة
- استشارة شخصية
- التكامل مع خدمة العثور على الطبيب
- تطبيقات متوافقة مع الهاتف النقال
الفوائد المتوقعة
- أنظمة الحجز المتكاملة على الإنترنت من شأنها أن تقلل الوقت و الجهد المطلوب حالياً للعثور على الطبيب المناسب و حجز موعد معه و تقليل وقت الاستجابة و تقليل وقت الانتظار.
- توفير نظام حيوى للطابور و الحجز يمكن أيضاً أن يقلل وقت الإنتظار فى العيادات و بالتالى يقلل وقت انتظار للمرضى ويزيد كفاءة الطبيب
- الدعم للمرضى من ذوي الاحتياجات الخاصة
- يتم دعم المرضى من ذوي الاحتياجات الخاصة مثل كبار السن من خلال التذكير الآلى و المستمر مع جهد محدود من جانبهم
ربط الإستشارة الإفتراضية بالسجل الطبي الموحد
تقديم استشارات طبية من خلال التطبيب عن بعد، ما يتيح للجميع الحصول باستمرار على الرعاية الصحية السريرية في مختلف مناطق مصر. ويستطيع المرضى الاتصال بالأطباء بواسطة دردشة الفيديو عبر الإنترنت بأجهزة البث الرقمي الطبي المصور والمعلوماتية الطبية.
الفئة المستهدفة للمشروع
المرضى – الأطباء
يبحث المريض عن طبيب من خلال خدمة البحث عن الطبيب ثم يجد طبيبا متاحاً عن بعد يتصل به و يخضع لتشخيص عن بعد و يصوغ الطبيب تقرير استشارة طبية و يحدث سجل المرضى الموحد الخاص بهذا المريض و يسدد المريض الأتعاب إليكترونياً من خلال وسائل الدفع أو المحافظ و يترك تقيماً للطبيب
الوصف
من خلال خدمة البحث عن الطبيب، يطالع المرضى المعلومات المتاحة عن الطبيب وذلك من أجل الاتصال به لأغراض استشارة فورية. وبمجرد اختيار أحدهم، يتوصل الطبيب لسجل المرضى الموحد الخاص بمريضه لمراجعة الحالة وإجراء الاستشارة الطبية عن بعد.;يستطيع المرضى، مدعومين بقدرات الفيديو والصوت، مشاهدة أطبائهم من خلال الأجهزة الشخصية، وهم ينعمون بالراحة في منازلهم. وبالمثل، يستطيع الأطباء تشخيص المرضى، ووصف الدواء، وصياغة التقارير وتحديث سجل المرضى الموحد الخاص بهم، عن البعد.;في نهاية المكالمة، تتم تسوية الأتعاب إلكترونيا من خلال حسابات المرضى بعد أن يتركوا المعلومات الخاصة بذلك لدى عيادات أطبائهم. وعلاوة على ذلك، يستطيع الأطباء متابعة علاج للمرضى من خلال منصة تراسل
خدمات إضافية يمكن تطبيقها
- مشاركة ملفات المرضى
- الوصفة الطبية الإلكترونية
- الدفع بين النظراء
- الإفادات والتقييمات
- مربع الدردشة
- تقرير التشخيص
الفوائد المتوقعة من المشروع
- تُخفف الاستشارات الافتراضية الضغط على المرافق الطبية، حيث تقلل من الحاجة إلى زيارة المستشفيات والعيادات، وبالتالي تقلل من الازدحام ووقت الانتظار في تلك المرافق.
- تقليل وقت الاستجابة للمرضى في حالات الطوارئ أو عند الحاجة لاستشارات سريعة يتم تحقيقها بواسطة الاستشارات الافتراضية، مما يقلل من الحاجة لحضور المرضى شخصيًا للطبيب.
- توفر المزيد من الراحة للمريض والطبيب عن طريق إتاحة البيانات للطرفين وتوفير الاستشارة الافتراضية، مما يعزز الراحة لكلا الجانبين.
التحاليل المطلوبة قبل الزواج
من بين الشروط الإلزامية لإتمام عقد الزواج، يتم إجراء تحاليل طبية للكشف عن الأمراض الخطيرة، مثل مرض نقص المناعة المكتسب “الإيدز” وأمراض الخلل المناعي وحساسية الجلوتين والألبان وما شابهها، بالإضافة إلى الأمراض المزمنة والأمراض الوراثية، خاصة إذا كان المقدمون على الزواج أقاربًا درجة أولى. ويتم إنشاء منصة إلكترونية يتم من خلالها رفع طلبات الزواج باستخدام الرقم القومي، وتحديد موعد مع معامل متخصصة لإجراء تحاليل ما قبل الزواج، ويجب أن تكون هذه المعامل تابعة لوزارة الصحة لضمان مصداقية النتائج. ويتم رفع النتائج إلكترونيًا على المنصة دون تداول أوراق يدويًا بين المواطنين، وذلك لضمان عدم التلاعب والغش في النتائج. ويصدر شهادة تفيد إما بخلو المقدمين على الزواج من أي مانع للزواج، أو بوجود أمراض في حال تواجدها. ويتم ربط الشهادة أوتوماتيكيًا برقم كود يستخدم في وثيقة الزواج، وتعمم معلومات حول ذلك على جميع مكاتب المأذون الشرعي في الجمهورية، بحيث لا يمكن إصدار قسيمة زواج لأي مواطن بدون وجود الشهادة الإلكترونية التي تثبت خلو كل منهم من موانع الزواج. ويشمل ذلك أيضًا المواطنين المسيحيين، ويتم إخطار جميع الكنائس بذلك
التحاليل تشمل
- للذكور اختبار السائل المنوي و للإناث إختبار (FSH – LH- Prolactin – TSH- Progesterone)
- فقر الدم المنجلي .
- أنيميا البحر الأبيض المتوسط ( الثلاسيميا)
- فصيلة الدم و معامل ريسس RH
- فيروس التهاب الكبدي بى HBs Ag
- فيروس التهاب الكبدى سي HCV Ab
- فيروس نقص المناعة المكتسب HIV
- سكر عشوائى
- أمراض تنتقل جنسياً ( زهرى )
الاهتمام الخاص بالأسنان
إطلاق مبادرة من وزارة الصحة هدفها الاهتمام بالأسنان و توفير عناية ورعاية خاصة و خصوصاً مع المرضى من كبار السن والذين يعانون من أمراض مزمنة وبحاجة إلى عناية خاصة و يتناولون أدوية مثل أدوية السيولة لأن التأخير فى علاج الأسنان بعد ذلك يكون له أثر صعب، لذلك لابد من الإهتمام الواضح بأسنان كبار السن لأنها تؤثر فى نفسيتهم و طعامهم و النطق و الكلام و الصحة العامة و شكل الوجه و أشياء كثيرة تخص النفسية
الاهتمام بالصحة العامة
“من خلال تشجيع المواطنين على ممارسة الرياضة بطرق بسيطة وآمنة، ومكافأتهم بمكافآت بسيطة مثل الحصول على مبلغ رمزي “3 جنيهات” عن كل 1000 خطوة يمشونها، مع حد أقصى يومي للمكافأة يبلغ 6000 خطوة، مشابهة لما تمارسه وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة الشباب في المملكة العربية السعودية.”
https://www.instagram.com/reel/CsDoIPIK1Mz/?igshid=NzJjY2FjNWJiZg==
الترويج للأطباء المصريين عن طريق سفاراتنا فى الخارج
- تقوم السفارات بالترويج و الدعاية للأطباء أصحاب المراكز الطبية الكبيرة من خلال الملحق الإعلامى و يقوم المريض الأجنبى بدفع كافة الرسوم الخاصة برحلة علاجية فى السفارة و يتم استصدار بطاقة خصم مباشر مصرية للمشتريات للأجنبي ، يستطيع من خلالها شراء كل شىء يحتاجه من خلالها و سحب نقدي من أى بنك لتغطي كافة مصاريف رحلة علاجه بالكامل أثناء زيارته العلاجية، بحيث لا يحمل أى مبالغ نقدية فى يدة مطلقاً
- و الرحله تكون مخطط لها من خلال السيستم بالكامل بداية من وصوله إلى المطار ، تنقلاته بالسيارات التي ستقوم بتوصيله ، مثل حجز أوبر أو أى وسيلة تنقلات أو مواصلات أخرى ، بالتنقلات من أجل الترفيه و الشوبينج لكل شىء
- يتم احتساب تكاليف الرحلة منذ لحظة الوصول وحتى المغادرة مروراً بما سبق ذكره فى نقطه (1،2) بدقة و يستطيع تبديل أيام
- و يحتسب المبلغ دعم صادرات للطبيب المعالج نفسه أو يقوم بإعفائه من الضرائب
- تقوم السفارات المصرية بتوفير المكاتب داخل السفارة مقابل 20% من دخل الطبيب و كلما زاد دخل الطبيب يقل المقابل للسفارة الى 10%. ( راجع وزارة الخارجية )
- “أي زائر يسافر عائداً إلى بلاده بعد رحلة علاجية في مصر، يتم إرسال رسالة ترحيب تؤكد سلامة وصوله وتهنئته بالشفاء. يتم تضمين باقة من الزهور مع الرسالة، وذلك بناءً على التفاصيل الطبية الخاصة بحالته. يتم تنفيذ هذا الإجراء من قبل السفارة أو الملحقية التجارية أو الملحقية السياحية حسب الاختصاص المناسب.”
دعم الصادرات للأطباء
فى مشروع الصحة العلاجية فى حالة أن الطبيب المعالج يعالج جنسيه أخرى غير الجنسيه المصريه ” يمنى أو جنسيه خليجيه أو أجنبيه ” على سبيل المثال يقوم المريض بدفع كامل المبلغ فى السفارة بالدولار و فى هذة الحاله الطبيب المعالج يحصل على دعم صادرات شامل مبلغ العلاج و الفنادق و الاقامة و المواصلات و يتم إحتساب كافة هذه المصروفات لغير المصريين دعم صادرات بحيث يكون معفى من الضرائب بحيث إذا لم يستطيع في السنة المقبلة تحصيل من الأجانب لا يتم محاسبته ضريبياً.